هل يصبح عمرو دياب سفيراً للنوايا الحسنة؟

النجم عمرو دياب يطير إلى الولايات المتحدة الأمريكية منتصف الشهر المقبل لإحياء عدد من الحفلات الغنائية هناك من المتوقع أن تحظى بإقبال هائل بين الجاليات العربية وكذلك الجمهور الأمريكي الذي اعتاد الإستماع إلى صوت المطرب صاحب الشعبية الأعلى خارج الوطن العربي..


ويقوم عمرو دياب فور وصوله إلى مصر بالتحضير لفيلمه السينمائي الجديد الذي يحمل مؤقتاً اسم "المتمرد" من إنتاج شركو "جود نيوز" ويتناول جوانب عديدة من حياة نجم الغناء صاحب ثلاثية الميوزيك أوورد..


وفي تصريحات خاصة عن الفيلم قال عمرو دياب إن الفيلم لا يعد أرشيفاً لقصة حياتي بالمعنى الحرفي، فلا يمكن طبعاً أن أقدم قصة حياتي في فيلم مباشر، ولكن هناك وقفات أو رؤية شخصية لكنها ليست مباشرة، أريد أن أضمن الموضوع ما لم أتحدث عنه، فأنا قليل الكلام على مدار حياتي الفنية، وهناك أشياء كثيرة أريد أن أوضحها لكن في فيلم غير مباشر، فيلم له قيمته الفنية في التصوير والمضمون والتخاطب مع الجمهور..


في الوقت نفسه بدأت عدد من الجهات الرسمية ومنظمات المجتمع المدني في مصر الحديث عن إحتمال ترشيح النجم عمرو دياب خلال الفترة القادمة لشغل منصب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة في أحد أفرعها المتعددة..


وبات السؤال هل يلقى المنصب الجديد موافقة هرم الغناء العربي ليلحق بركب سابقيه من الفنانين المصريين الذين كانوا أو مازالوا يشغلون نفس المنصب الدولي الرفيع مثل الفنان الكبير عادل إمام ومحمود قابيل وحسين فهمي وصفية العمري..؟

أعتقد مايقبل لأن كثير من الفنانين المصريين والعرب تركو مناصب النوايا الحسنة لعدة أسباب منها : 1-المنصب بس أسم وماتقدر تسوي شي
فقط ...


تحياتي